• الشمولية: تعكس فكرة السينما الكفيفة الوعي والشمولية، حيث تهدف إلى توفير تجربة فنية للمكفوفين وضعاف البصر. هذه الفكرة تدعم جهود تعزيز الوصولية في الفنون.

• تهيئة مجتمع المكفوفين للتأثير الإيجابي في المجتمع إذ أن زيادة الوعي الثقافي للمكفوفين يخرج لنا أمثال عميد الأدب العربي الدكتور طه حسين وأبو العلاء المعري الذي غير بفلسفته رؤية العالم للحياة، وفي الفن عمار الشريعي وسيد مكاوي وغيرهم كثير

• دمج المبصرين مع المكفوفين وضعاف البصر عن طريق فن جديد يناسب الكل يدمج ما بين فن السينما والإذاعة.

• الهدف الإقتصادي

لتقوم هذه المبادرة وتستمر فكان يتحتم علينا أن نفكر في الجانب الاقتصادي منها ولذا هذا ما يقوم عليه اقتصاد المبادرة

• العرض السينمائي: يكون تحت إسم مبادرة السينما الكفيفة BC وهنا سيقبل على هذا العرض الكفيف ومرافقوه بما يعني بيع تذاكر ومن هنا سيتعرف المبصرون على المبادرة وسيستمتعون بها كما استمتعوا بها من خلال التوزيع الالكتروني

• العرض الإذاعي: بعد العرض السينمائي كبادرة تاريخية تعرض لأول مرة على الاذاعة (السينما الكفيفة) بأفلام ومسلسلات تكتب لها خصيصا أو إعادة أنتاج الأفلام والمسلسلات التي تم عرضها سينمائيا أو تليفزيونيا ونستطيع جني الأرباح من خلال عقود الاعلانات والرعاية

• المنصات الصوتية: بعد الإذاعة يأتي دور المنصات الصوتية أون لاين وهنا أمران

الأول إعادة عرض السينما الكفيفة لأفلام على المنصات بالفعل وكذلك المسلسلات

الثاني الكتابة تخص تلك المنصات لأفلام ومسلسلات جديدة

• السياحة الثقافية : إقامة مهرجانات خاصة و إحتفالات خاصة بهذا الفن
• إنشاء أكاديميات لتدريس: لإعداد كوادر لهذا الفن في مصر ومختلف دول العالم
• التعاقد مع الشركات العالمية: لإعادة إنتاج أفلام كبيرة بطريقة السينما الكفيفة سواء كان باللغة الأصلية للعمل وليكن الإنجليزية مثلا أو ترجمتها للعربية

وبناء على تلك النقاط سيتوفر الأرباح المالية التي تضمن استمرار هذا المشروع الفني الرائد